في كلمه واحده الصديق هو مرآتك بدرجه نقاء هذه المراه تكون درجه
الصداقة مقدار صلابة الشجرة في الأرض.
أننا لا نستطيع أن بجعل كل الناس تحبنا أو كل الناس تكرهنا فهذا
مستحيل أن ترضى كل الناس ,? كما قلنا فان حب الناس أو كرههم أو
احتقارهم أو سلبيتهم لا تعنيك في شيء ? لكن المختلف استجابتك
اهذ الحدث , فان كنت تراعي الله ورسوله أولا فلا تخف في الله لومه
لائم دعهم يكرهون و يحبون و يتكبرون و يحتقرون , أما إذا وجدت خطا
فيك فيجب أن تراجع نفسك و تقومها إذا كنت تريد الإصلاح .
حاول أن تفهم الآخرون قبل أن يفهموك وكن مرشدا و لا تكن حكما
كن قدوه و لا تكن ناقدا وكن جزء من الحل ولا تكن جزء من المشكلة
إذا فكرت أن المشكلة تكمن في الخارج فتوقف عند ذلك ,فطريقه التفكير
مشكله في حد ذاتها.